---ملوك الدلع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام عربي | افلام اجنبي | اغاني القديمة | شعبي | كليبات | مصارعه | برامج | مشاهدة الافلام/الطرب الاصيل/العاب ومهرجانات/سوفت اجهزة وحوادث
 
الرئيسيةالقسم الاسلامي*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إبراهيم نافع فى البيت بيتكأخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء ع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 2607
تاريخ التسجيل : 15/02/2008

إبراهيم نافع فى البيت بيتكأخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء ع Empty
مُساهمةموضوع: إبراهيم نافع فى البيت بيتكأخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء ع   إبراهيم نافع فى البيت بيتكأخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء ع Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 09, 2009 10:58 am

إبراهيم نافع فى «البيت بيتك»: أخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء عليهم
كتب هيثم دبور ٩/ ٩/ ٢٠٠٩

للمرة الأولى منذ خروجه من منصبه كرئيس لمجلس إدارة مؤسسة «الأهرام» ورئيس تحرير جريدة «الأهرام»، تحدث الكاتب الصحفى إبراهيم نافع، أمس، لبرنامج «البيت بيتك»، عن مشواره الصحفى والأزمات التى تعرض لها بعد الخروج من «الأهرام»، والمتسببين فيها، والأخطاء التى ارتكبها على مدار «٢٥ سنة»، أدار خلالها الأهرام، واستضافه الإعلامى خيرى رمضان ضمن فقرة «اسأل نفسك»، لتكون المرة الأولى التى تطأ فيها قدم «نافع» مبنى ماسبيرو منذ توليه مسؤولية إدارة مؤسسة الأهرام عام ١٩٨٤.

وجه نافع لنفسه ٣ أسئلة، بدأها بتساؤل عن مدى رضاه لما قدمه خلال مشواره مع جريدة «الأهرام»، وقال: «للإجابة عن هذا السؤال لابد من اختصار ٤٧ عاماً من العمل الصحفى فى ٥ دقائق فقط»، وقال: «بدأت العمل فى جريدة (الجمهورية) مع دفعة مميزة جداً، أصبحت بعد ذلك من قيادات الجمهورية، وفى عام ١٩٦٢ قابلنى الأستاذ هيكل وطلب ضمى للعمل فى مؤسسة الأهرام، وعملت محرراً اقتصادياً براتب ٦٥ جنيهاً وكان راتباً كبيراً وقتها، ثم ابتعدت عن الأهرام عام ١٩٧١ بسبب هجوم مجموعة على صبرى على هيكل، وعدت بعدها، وتعاقب على رئاسة التحرير فى تلك الفترة عدد من القمم مثل: عبدالقادر حاتم، إحسان عبدالقدوس، يوسف السباعى، على الجمال، وكنت وقتها نائباً لرئيس التحرير،

ثم توليت رئاسة التحرير بعد اختيار السادات لى ١٩٧٩، وتوليت رئاسة مجلس الإدارة ١٩٨٤، وكنت أرى أن الأهرام كمؤسسة يجب أن تتوسع، وكانت الإعلانات حوالى ٢٦ مليون جنيه وعدد العمال حوالى ٤ آلاف، فأصدرنا ١٧ إصداراً واشترينا أصولاً ومكاتب فى عدد من دول العالم، وتضاعفت قيمة الإعلانات بصورة كبيرة، وأرى من خلال هذا الاستعراض أننى راض عما قدمته للأهرام».

وكان سؤال نافع الثانى لنفسه: ما الذى حدث بعد خروجى من الأهرام؟ وأجاب: «كانت هناك مجموعة أزعم أن لى أفضالاً وأيادى بيضاء عليهم، اجتمعوا على الشر، فاتهمونى بأننى أتقاضى ٣ ملايين جنيه، وتارة قالوا مليونين، رغم أن ما كنت أقبضه هو نفس الرقم الذى يأخذه رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير الآن فى الأهرام، وأحمد الله أن قاضى التحقيق أنصفنى،

ففى أحد الاتهامات السخيفة قالوا إننى حولت ١١٥ ألف جنيه لعلاج أحد الزملاء، ثم أخذتها فى جيبى الخاص، وأكد القاضى أن بلاغ المؤسسة محاولة لتصوير الواقعة على أنها إهدار للمال العام، رغم أنها أقوال خرساء، إلا أننى لا أعرف لماذا فعلت هذه المجموعة كل هذا الشر تجاهى»، وجاء سؤال نافع الثالث لنفسه حول نقابة الصحفيين، وهل ما يقدم للصحفيين من قوانين وخدمات كافياً؟ قال: «لايزال هناك الكثير الذى يمكن تقديمه»، وهنا بادره رمضان بالسؤال حول نيته ترشيح نفسه نقيباً، فأجاب بالنفى، وقال: «قطعاً لا أفكر فى ذلك».

وسأل خيرى نافع حول مجموعة الشر ولماذا قرب نافع البعض منهم وجعلهم قيادات، وهل كان ذلك سوء اختيار أم قدرة على إدارة النفوس السيئة؟

أجاب نافع: «كنت أعرف أنهم يكنون شراً داخلياً، لكننى لم أتوقع، يوماً، أن يكونوا بهذا الحجم من الشر، وأنهم سيفعلون ذلك بى بعد خروجى»، واعترف بأن أكبر أخطائه كان فى اختيار بعض القيادات، مثلما فعل مع أحد رؤساء التحرير، «الذى جعلته رئيساً لتحرير جريدة أثناء حرب الخليج، بسبب اقترابه الشديد منى وظنى أنه يعمل بجد لدرجة ترشيحه لمجلس الشورى»، وسأله خيرى هل يقصد جريدة «الأهرام المسائى» فأجاب: «نعم»،

وأضاف: «رشحت أغلب رؤساء التحرير لمجلس الشورى، وكان القرار فى النهاية للسلطة السياسية، وآلمنى فى الأهرام إغلاق المكاتب، وضغط النفقات على حساب المنتج الصحفى، فأصبح ورق المجلات رديئاً وورق الصحيفة أردأ، فإدارة صلاح الغمرى أرادت أن تفعل ذلك على حساب الصحيفة، وأن مرسى عطاالله عندما تولى الإدارة أراد أن ينهض بالصحيفة من خلال الحوافز للعمال، وهو اتجاه طيب، لكنه نسى أننا نقدم فى النهاية منتجاً صحفياً، لابد أن يحترم القارئ وأرى أن عبدالمنعم سعيد سيصلح أخطاء الإدارات السابقة».

أما عن أكثر ما آلم نافع فى فترة الهجوم عليه فقال: «عدم خروج أحد من النظام أو الإعلام للدفاع عنى، لأن النظام كان يعلم بدقة بعض الحقائق، لكنه لم يفكر فى الدفاع عن إبراهيم نافع، ورغم هذا التخلى كان سؤال الرئيس عنى دائماً ما يصبرنى لأن الرئيس مبارك لم ينس إبراهيم نافع، وسأل علىّ فى محنة مرضى الأخيرة».

وقال نافع إن بعض الصحفيين خذلوه ولم يسألوا عنه فى محنته، وأضاف: «ردد البعض شائعة أن تليفونى مراقب، فتوقف الكثيرون عن السؤال، وفى المقابل ظهر المعدن الأصيل لصحفيين آخرين سألوا عنى فى محنة التشكيك فى نزاهتى ومحنة المرض»، ووجه نافع سؤاله الأخير لجموع الصحفيين قائلاً: «متى نقدم صورة جيدة عن الصحافة لأن الوضع الحالى أصبح لا يسر؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rmden.hooxs.com
 
إبراهيم نافع فى البيت بيتكأخطأت فى اختيار بعض قيادات «الأهرام».. والذين هاجمونى لى أياد بيضاء ع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
---ملوك الدلع :: القسم العام :: قسم الحوادث والقضاية-
انتقل الى: